القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
[size=25]القضية الثالثة
وهى منتشرة بكثرة فى المجتمع
ان اهمية الموضوع وحيويته من خلال انتشاره بين طلبة الجامعات جعلنى اضعة محل النقاش معنا نتناول فيه بتفصيل اكثر وأعمق هذا النوع الذى اتضح انه واسع الانتشار لدى الشباب الذين يعتقدون انه صحيح شرعاً على خلفية ان ايام الاسلام الاولى لم يعرف التوثيق وكان يكتفى بحضور شاهدين لصحة الزواج 00
وواضح تماماً حالة اللبس فى الفهم وعدم التزام القواعد الشرعية فى التعاملات والاخذ بظواهر الامور دون فهم أو وعى 00
لذا من المهم هنا ان نعرض معنى
الزواج العرفى
تعريف "الزواج العرفي:
عرفته مجلة البحوث الفقهية المعاصرة باعتباره علما على الزواج فقالت: "هو اصطلاح حديث يطلق على عقد الزواج غير الموثق بوثيقة رسمية، سواء أكان مكتوبة أو غير مكتوب ".
ويعرفه الدكتور محمد فؤاد شاكر فيقول: "هو زواج يتم بين رجل وامرأة قد يكون قولياً مشتملا على إظهار الإيجاب والقبول بينهما في مجلس واحد وبشهادة الشهود وبولي وبصداق معلوم بينهما ولكن في الغالب يتم بدون إعلان، وإجراء العقد بهذه الطريقة صحيح ".
ويعرفه الدكتور محمد عقله فيقول عن العقد في هذا الزواج (يتم العقد- الإيجاب والقبول- بين الرجل والمرأة مباشرة مع حضور شاهدين ودونما حاجة إلى أن يجرى بحضور المأذون الشرعي أو من يمثل القاضي أو الجهات الدينية... والزواج المدني - أو العرفي- بهذا المعنى لا يتنافى والشريعة الإسلامية لأنه في الأصل عبارة عن إيجاب وقبول بين عاقدين بحضور شاهدين ولا تتوقف صحته شرعا على حضور طرف ديني مسؤول أو على توثيق العقد وتسجيله.
السبب في تسمية هذا الزواج بالعرفي:
مما سبق يتضح أن تسمية هذا الزواج بالزواج العرفي، يدل على أن هذا العقد اكتسب مسماه من كونه عرفاً اعتاد عليه أفراد المجتمع المسلم منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وما بعد ذلك من مراحل متعاقبة.
"فلم يكن المسلمون في يوم من الأيام يهتمون بتوثيق الزواج، ولم يكن ذلك يعني إليهم أي حرج، بل اطمأنت نفوسهم إليه. فصار عرفاً عُرف بالشرع وأقرهم عليه ولم يرده في أي وقت من الأوقات".
ولذلك يقول ابن تيمية: "ولا يفتقر تزويج الولي المرأة إلى حاكم باتفاق
العلماء".
أما بالنسبة للتوثيق فإن ذلك لا يحدث خللاً في العقد، لأن الفقهاء جميعاً عندما عرفوا عقد الزواج لم يذكروا فيه التوثيق ولا الكتابة، حتى الفقهاء المحدثون والقضاة. فيقول القاضي الشرعي بمصر حامد عبد الحليم الشريف: "ولأن الزواج عقد رضائي، وليس من العقود الشكلية التي يستلزم لها التوثيق، فالتوثيق غير لازم، لشرعية الزواج أو صحته أو نفاذه أو لزومه. والقانون لم يشترط لصحة الزواج سوى
الإشهاد، والإشهاد فقط ولم يستلزم التوثيق، ولا يشترطه إلا في حالة واحدة فقط وهي سماع دعوى الإنكار، أما في حالة الإقرار فلا يشترط التوثيق".
وإن كان التوثيق مهما جدا في هذه الأيام لضمان الحقوق، ولما شاع بين الناس من فساد الأخلاق وخراب الذمم.
وهنا اعرض لكم بعض القصص لهذة الكارثة
ماتت بفضيحة
بين أسوار الجامعة ترددت على مسامعنا حكاية الطالبة م. ل التي تزوجت لمدة عامين من أحد زملائها قبل ان تتخرج من كلية الآداب وفيما هي تحمل شهادتها الجامعية في يدها كان الجنين يتحرك في أحشائها بينما الزوج تحلق به الطائرة في طريقه الى احدى الدول الخليجية.. تمر الأيام بطيئة، والزوج المسافر لم يرسل عنوانه او دعوة لتسافر إليه كما وعدها.. الأيام تمر.. والجنين يكبر.. وبطنها يتمدد.. والفضيحة باتت مؤكدة.. ماذا تفعل ؟ لابد من الإجهاض، لكن ليس عن طريق الطبيب او مستشفى حتى لا تسأل عن الزوج او ولي الأمر.. حاولت اجهاض نفسها من خلال الوصفات الشعبية.. فأصيبت بنزيف حاد، وماتت بين يدي ثلاث من صديقاتها اللائي روين القصة كاملة أمام الشرطة
حامل على الفاضي
غباءنا أوقعنا في مصيبة فبعد زواجنا العرفي وخوفا من الحمل كانت علاقتنا سطحية فقط ولكن للأسف حدث الحمل وأنا عذراء وعندما ذهبت للطبيب قال لي إن ذلك ليس غريبا إذا كانت الممارسة خارجية حيث يتسرب السائل المنوي من خلال الفتحات الموجودة في غشاء البكارة ويحدث الحمل بالرغم من وجود الغشاء فقد ترتب على ذلك أنني قد فقدت عذريتي ليس بسبب الجنس ولكن لكي يستطيع الطبيب إجهاضي وانفصلنا بعد عام
هى النهاية اجد الموضوع حساس ومنتشر بكثرة فى المجتمعات
اود ان ارى
ردودكم حول الموضوع من كافة النواحى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن عندة قصة تحكى هذة الفاجعة فيطلعنا عليها؟
وهى منتشرة بكثرة فى المجتمع
ان اهمية الموضوع وحيويته من خلال انتشاره بين طلبة الجامعات جعلنى اضعة محل النقاش معنا نتناول فيه بتفصيل اكثر وأعمق هذا النوع الذى اتضح انه واسع الانتشار لدى الشباب الذين يعتقدون انه صحيح شرعاً على خلفية ان ايام الاسلام الاولى لم يعرف التوثيق وكان يكتفى بحضور شاهدين لصحة الزواج 00
وواضح تماماً حالة اللبس فى الفهم وعدم التزام القواعد الشرعية فى التعاملات والاخذ بظواهر الامور دون فهم أو وعى 00
لذا من المهم هنا ان نعرض معنى
الزواج العرفى
تعريف "الزواج العرفي:
عرفته مجلة البحوث الفقهية المعاصرة باعتباره علما على الزواج فقالت: "هو اصطلاح حديث يطلق على عقد الزواج غير الموثق بوثيقة رسمية، سواء أكان مكتوبة أو غير مكتوب ".
ويعرفه الدكتور محمد فؤاد شاكر فيقول: "هو زواج يتم بين رجل وامرأة قد يكون قولياً مشتملا على إظهار الإيجاب والقبول بينهما في مجلس واحد وبشهادة الشهود وبولي وبصداق معلوم بينهما ولكن في الغالب يتم بدون إعلان، وإجراء العقد بهذه الطريقة صحيح ".
ويعرفه الدكتور محمد عقله فيقول عن العقد في هذا الزواج (يتم العقد- الإيجاب والقبول- بين الرجل والمرأة مباشرة مع حضور شاهدين ودونما حاجة إلى أن يجرى بحضور المأذون الشرعي أو من يمثل القاضي أو الجهات الدينية... والزواج المدني - أو العرفي- بهذا المعنى لا يتنافى والشريعة الإسلامية لأنه في الأصل عبارة عن إيجاب وقبول بين عاقدين بحضور شاهدين ولا تتوقف صحته شرعا على حضور طرف ديني مسؤول أو على توثيق العقد وتسجيله.
السبب في تسمية هذا الزواج بالعرفي:
مما سبق يتضح أن تسمية هذا الزواج بالزواج العرفي، يدل على أن هذا العقد اكتسب مسماه من كونه عرفاً اعتاد عليه أفراد المجتمع المسلم منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وما بعد ذلك من مراحل متعاقبة.
"فلم يكن المسلمون في يوم من الأيام يهتمون بتوثيق الزواج، ولم يكن ذلك يعني إليهم أي حرج، بل اطمأنت نفوسهم إليه. فصار عرفاً عُرف بالشرع وأقرهم عليه ولم يرده في أي وقت من الأوقات".
ولذلك يقول ابن تيمية: "ولا يفتقر تزويج الولي المرأة إلى حاكم باتفاق
العلماء".
أما بالنسبة للتوثيق فإن ذلك لا يحدث خللاً في العقد، لأن الفقهاء جميعاً عندما عرفوا عقد الزواج لم يذكروا فيه التوثيق ولا الكتابة، حتى الفقهاء المحدثون والقضاة. فيقول القاضي الشرعي بمصر حامد عبد الحليم الشريف: "ولأن الزواج عقد رضائي، وليس من العقود الشكلية التي يستلزم لها التوثيق، فالتوثيق غير لازم، لشرعية الزواج أو صحته أو نفاذه أو لزومه. والقانون لم يشترط لصحة الزواج سوى
الإشهاد، والإشهاد فقط ولم يستلزم التوثيق، ولا يشترطه إلا في حالة واحدة فقط وهي سماع دعوى الإنكار، أما في حالة الإقرار فلا يشترط التوثيق".
وإن كان التوثيق مهما جدا في هذه الأيام لضمان الحقوق، ولما شاع بين الناس من فساد الأخلاق وخراب الذمم.
وهنا اعرض لكم بعض القصص لهذة الكارثة
ماتت بفضيحة
بين أسوار الجامعة ترددت على مسامعنا حكاية الطالبة م. ل التي تزوجت لمدة عامين من أحد زملائها قبل ان تتخرج من كلية الآداب وفيما هي تحمل شهادتها الجامعية في يدها كان الجنين يتحرك في أحشائها بينما الزوج تحلق به الطائرة في طريقه الى احدى الدول الخليجية.. تمر الأيام بطيئة، والزوج المسافر لم يرسل عنوانه او دعوة لتسافر إليه كما وعدها.. الأيام تمر.. والجنين يكبر.. وبطنها يتمدد.. والفضيحة باتت مؤكدة.. ماذا تفعل ؟ لابد من الإجهاض، لكن ليس عن طريق الطبيب او مستشفى حتى لا تسأل عن الزوج او ولي الأمر.. حاولت اجهاض نفسها من خلال الوصفات الشعبية.. فأصيبت بنزيف حاد، وماتت بين يدي ثلاث من صديقاتها اللائي روين القصة كاملة أمام الشرطة
حامل على الفاضي
غباءنا أوقعنا في مصيبة فبعد زواجنا العرفي وخوفا من الحمل كانت علاقتنا سطحية فقط ولكن للأسف حدث الحمل وأنا عذراء وعندما ذهبت للطبيب قال لي إن ذلك ليس غريبا إذا كانت الممارسة خارجية حيث يتسرب السائل المنوي من خلال الفتحات الموجودة في غشاء البكارة ويحدث الحمل بالرغم من وجود الغشاء فقد ترتب على ذلك أنني قد فقدت عذريتي ليس بسبب الجنس ولكن لكي يستطيع الطبيب إجهاضي وانفصلنا بعد عام
هى النهاية اجد الموضوع حساس ومنتشر بكثرة فى المجتمعات
اود ان ارى
ردودكم حول الموضوع من كافة النواحى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن عندة قصة تحكى هذة الفاجعة فيطلعنا عليها؟
[/size]
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
يسلمو ع الموضوع
ما عندي فكرة عن هيك اشيا
ما عندي فكرة عن هيك اشيا
crazy girl- مراقبه
-
عدد الرسائل : 4895
العمر : 31
الموقع : In This Life
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
رد: القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
شكرا لمروركم
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
مشكوره على الموضوع عاشقة
اميرة الصمت- عضو مميز
-
عدد الرسائل : 201
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 15/04/2008
رد: القضية الثالثة............لمن يجرؤ!!!!!
شكرا لمرورك أميرة
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى