من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
+2
Xx_MedoO_xX
ابن الوطن
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
تتعرض غالبية الفتيات في مجتمعنا للمعاكسات في شتى المناطق التي يذهبن اليها وتكثر المعاكسات بالمناطق العامة وفي وسائط النقل العام فتشتكي غالبيتهن منها ومشكلتهن انها ممارسات يتعرضن لها بشكل يومي .
معاكسات ولمس وإشارات بالأعين وبالحركات من قبل الشبان، وكل واحد منهم يحاول أن "يتحركش" بالفتاة ظنا منه بأنها فريسة ، وبعض الفتيات تطلق المجال للسانها لاطلاق كل ما يحمله من مفردات القاموس اللغوي الخاص بالشتائم والسباب، بمجرد محاولة أي شاب أن يبدي إعجابه بها ..
وخلال جولة لنا باحدى المناطق استطلعنا اراء الفتيات والشبان بهذه المعاكسات ولما يطلقها الشباب ؟ وهل ما يطلقه لسان الفتاة من شتائم يعبر بالضرورة عن استيائها من ابداء الشاب اعجابه بها ؟ ام هل تزيد المعاكسات ثقة الفتاة بجمالها ؟ ..
المعاكسات تسبب الغيرة بين الفتيات
في البداية تقول لانا مازن 22 عاما بالرغم من انني انزعج من معاكسات الشباب لي الا ان بعضهم يجعلني ابتسم عندما يشعرني باني فعلا جميلة .
مكادي ناصر 18 عاما تقول اتعرض للمعاكسة بكثرة اثناء عودتي من المدرسة ، مشيرة الا انها تشعر بغيرة زميلاتها اللواتي لا يتعرضن للمعاكسات مثلها حيث تقول ان الفتاة التي تتعرض للمعاكسة بكثرة تكون جميلة اكثر من التي لا تتلقى اي معاكسة ولهذا باقي الفتيات يشعرن بالغيرة ، وبالفعل المعاكسات تزيد ثقة الفتاة بجمالها .
تشاركها بالراي صديقتها اميرة محمد 18 عاما حيث تقول بالفعل الجمال هو مصدر اساسي لزيادة المعاكسات وهي بدورها تولد الغيرة بين الفتيات بحيث ان الفتيات اللواتي لا يسمعن اي نوع من الاطراء تقل ثقتهن بانفسهن ويحاولن مجاراة صديقاتهن .
وتقول زينة سعيد 23 عاما ان اي فتاة تحب ان تسمع كلمات الاطراء حيث ان المعاكسة ترضي جزء من تركيبتها النفسية حتى لو كانت غير مقتنعة بها.
وتقول لمياء الساكت 21 عاما بالرغم من انني استلطف بعض المعاكسات الا انني لا اجد لساني الا وقد انطلق بشتم الشاب الذي يعاكسني .
ولم يمنع كون سناء سرحان 26 عاما اما لطفل من ان تحدثنا عن المواقف التي تواجهها فتقول اتعرض في احيان كثيرة الى المعاكسات التي تزعجني ، واحيانا تضحكني كونني ام وما زلت اتعرض للمعاكسات .
اللباس سبب للمعاكسات
اما رولا السعود 21 عاما التي تعاني الامرين يوميا في حافلات النقل العام فتقول المعاكسات في الاماكن العامة وخصوصا في وسائل النقل شيء مفروغ منه في الوقت الحالي مشيرة الى ان المعاكسات تعتمد على الفتيات ولباسهن المغري.
مرام عبود 25 عاما تقول اعتقد ان الظاهرة منتشرة بشكل كبير وخصوصا في الاماكن العامة بسبب الانفس المريضة والكبت الجنسي الموجود لدى الشباب .
اما عن هالة فارس 21 عاما والتي تذهب للجامعة يوميا بوسائل النقل العام تقول اضطر احيانا للوقوف اذا كان بجانبي شاب حتى لا اتعرض لنوع معين من المعاكسات التي تحدث في وسائل النقل، مبينة ان لباس الفتيات الفاضح هة الذي يؤدي بالشباب لفعل هذه الامور.
ورغم ما يبديه مظهر سهى محمود 22 عاما من احتشام وتدين الا أنها أنكرت عدم وجود فتيات لا يتعرضن للمعاكسة حيث تقول مهما كانت الفتاة محتشمة ومحافظة على لباسها الشرعي الا انها تتعرض للمعاكسة من بعض الاشخاص.
الفتاة هي التي تعاكس
وعن اراء الشباب في هذا الموضوع نبدا مع حسن المصري 24 عاما الذي قال ان للمعاكسات انواع فهناك فتيات تستفز الشباب بملابسهن الغير محتشمة وبالتالي يقوم الشباب بالمعاكسة و النوع الثاني للمعاكسة تكون مجرد إبداء الإعجاب بفتاة معينة ولكن في الحدود المعقولة اما النوع الثالث فهو قيام الفتيات بمعاكسة الشباب .
ويقول اكرم حسني 22 عاما اعتقد ان زمن معاكسة الشباب للفتيات انتهى وبدات الفتيات بمعاكسة الشباب وهذا ما حصل معي اكثر من مرة ن ولكن اعتقد ان الشباب ضحية فالفتيات يجبرنهم على المعاكسة من خلال اللباس والضحك في الشارع العام او في وسائل النقل .
أما الشاب محمد التل 24 عاما وهو يختلط دوما بالفتيات في الحفلات ووسائل النقل العام، يقول: "الفتاة هي التي تدفع الشاب إلى المعاكسة، من خلال لباسها او نظراتها ...
معاكسات ولمس وإشارات بالأعين وبالحركات من قبل الشبان، وكل واحد منهم يحاول أن "يتحركش" بالفتاة ظنا منه بأنها فريسة ، وبعض الفتيات تطلق المجال للسانها لاطلاق كل ما يحمله من مفردات القاموس اللغوي الخاص بالشتائم والسباب، بمجرد محاولة أي شاب أن يبدي إعجابه بها ..
وخلال جولة لنا باحدى المناطق استطلعنا اراء الفتيات والشبان بهذه المعاكسات ولما يطلقها الشباب ؟ وهل ما يطلقه لسان الفتاة من شتائم يعبر بالضرورة عن استيائها من ابداء الشاب اعجابه بها ؟ ام هل تزيد المعاكسات ثقة الفتاة بجمالها ؟ ..
المعاكسات تسبب الغيرة بين الفتيات
في البداية تقول لانا مازن 22 عاما بالرغم من انني انزعج من معاكسات الشباب لي الا ان بعضهم يجعلني ابتسم عندما يشعرني باني فعلا جميلة .
مكادي ناصر 18 عاما تقول اتعرض للمعاكسة بكثرة اثناء عودتي من المدرسة ، مشيرة الا انها تشعر بغيرة زميلاتها اللواتي لا يتعرضن للمعاكسات مثلها حيث تقول ان الفتاة التي تتعرض للمعاكسة بكثرة تكون جميلة اكثر من التي لا تتلقى اي معاكسة ولهذا باقي الفتيات يشعرن بالغيرة ، وبالفعل المعاكسات تزيد ثقة الفتاة بجمالها .
تشاركها بالراي صديقتها اميرة محمد 18 عاما حيث تقول بالفعل الجمال هو مصدر اساسي لزيادة المعاكسات وهي بدورها تولد الغيرة بين الفتيات بحيث ان الفتيات اللواتي لا يسمعن اي نوع من الاطراء تقل ثقتهن بانفسهن ويحاولن مجاراة صديقاتهن .
وتقول زينة سعيد 23 عاما ان اي فتاة تحب ان تسمع كلمات الاطراء حيث ان المعاكسة ترضي جزء من تركيبتها النفسية حتى لو كانت غير مقتنعة بها.
وتقول لمياء الساكت 21 عاما بالرغم من انني استلطف بعض المعاكسات الا انني لا اجد لساني الا وقد انطلق بشتم الشاب الذي يعاكسني .
ولم يمنع كون سناء سرحان 26 عاما اما لطفل من ان تحدثنا عن المواقف التي تواجهها فتقول اتعرض في احيان كثيرة الى المعاكسات التي تزعجني ، واحيانا تضحكني كونني ام وما زلت اتعرض للمعاكسات .
اللباس سبب للمعاكسات
اما رولا السعود 21 عاما التي تعاني الامرين يوميا في حافلات النقل العام فتقول المعاكسات في الاماكن العامة وخصوصا في وسائل النقل شيء مفروغ منه في الوقت الحالي مشيرة الى ان المعاكسات تعتمد على الفتيات ولباسهن المغري.
مرام عبود 25 عاما تقول اعتقد ان الظاهرة منتشرة بشكل كبير وخصوصا في الاماكن العامة بسبب الانفس المريضة والكبت الجنسي الموجود لدى الشباب .
اما عن هالة فارس 21 عاما والتي تذهب للجامعة يوميا بوسائل النقل العام تقول اضطر احيانا للوقوف اذا كان بجانبي شاب حتى لا اتعرض لنوع معين من المعاكسات التي تحدث في وسائل النقل، مبينة ان لباس الفتيات الفاضح هة الذي يؤدي بالشباب لفعل هذه الامور.
ورغم ما يبديه مظهر سهى محمود 22 عاما من احتشام وتدين الا أنها أنكرت عدم وجود فتيات لا يتعرضن للمعاكسة حيث تقول مهما كانت الفتاة محتشمة ومحافظة على لباسها الشرعي الا انها تتعرض للمعاكسة من بعض الاشخاص.
الفتاة هي التي تعاكس
وعن اراء الشباب في هذا الموضوع نبدا مع حسن المصري 24 عاما الذي قال ان للمعاكسات انواع فهناك فتيات تستفز الشباب بملابسهن الغير محتشمة وبالتالي يقوم الشباب بالمعاكسة و النوع الثاني للمعاكسة تكون مجرد إبداء الإعجاب بفتاة معينة ولكن في الحدود المعقولة اما النوع الثالث فهو قيام الفتيات بمعاكسة الشباب .
ويقول اكرم حسني 22 عاما اعتقد ان زمن معاكسة الشباب للفتيات انتهى وبدات الفتيات بمعاكسة الشباب وهذا ما حصل معي اكثر من مرة ن ولكن اعتقد ان الشباب ضحية فالفتيات يجبرنهم على المعاكسة من خلال اللباس والضحك في الشارع العام او في وسائل النقل .
أما الشاب محمد التل 24 عاما وهو يختلط دوما بالفتيات في الحفلات ووسائل النقل العام، يقول: "الفتاة هي التي تدفع الشاب إلى المعاكسة، من خلال لباسها او نظراتها ...
ابن الوطن- عضو الماسي
-
عدد الرسائل : 1942
العمر : 37
الموقع : ما في
تاريخ التسجيل : 16/03/2008
رد: من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
ana b7ke mshkor 3la almoror
ea a5e
ea a5e
طائر الشوق- عضو نشيط
-
عدد الرسائل : 144
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
مشكوووووور
عاشقة الرومنسيه- عضو مميز
-
عدد الرسائل : 276
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
مشكور أخي
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
يسلمو آبن الوطن
ع آلموضوع
ع آلموضوع
crazy girl- مراقبه
-
عدد الرسائل : 4895
العمر : 31
الموقع : In This Life
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
رد: من يعاكس عادة الشاب ام الفتاة؟؟؟
hlla
bs ma 7keto men b3aks men
bs ma 7keto men b3aks men
طائر الشوق- عضو نشيط
-
عدد الرسائل : 144
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى