النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
اعترف رجل يبلغ من العمر73 عاما بحبس ابنته في زنزانة كاتمة للصوت تحت الارض لمدة 24 عاما وباغتصابها وانجاب عدة اطفال منها. وأقر جوزيف فريتزل، وهو مهندس ميكانيكي، باستغلال ابنته اليزابيث (42 عاما) جنسياً منذ كانت في الحادية عشرة. وعندما هددت بالهرب، احتجزها في زنزانة بناها تحت حديقة الأسرة، وغطاها بالعشب والزهور البرية حتى لا يشك الجيران. وذكر محامي الدفاع عن فريتزل اليوم ان موكله "محطم عاطفياً".
واكدت فحوص الحمض النووي واعترافات فريتزل انه بيالفعل والد اطفال ابنته اليزابيث.
و قال المحامي رودولف ماير لوكالة الانباء النمساوية انه جلس صباح االيوم مع موكله الذي يقبع في سجن التحخقيقات في مدينة سانت بلوتن عاصمة مقاطعة النمسا السفلى وتحدث معه لمدة عشر دقائق. واضاف ان موكله بدا "محطماً عاطفياً بدرجة كبيرة".
واكد انها انجبت سبعة من ابنائه، منهم توأم توفي عام 1996 بعد بقائه حيا لثلاثة ايام. وأقر بالتخلص من جثة الطفل عن طريق القائها في موقد لاحراق القمامة. وقال انه ساعد في توليد جميع الاطفال.
وقالت الشرطة ان اليزابيث تعرضت للضرب عندما حاولت الاحتجاج على سجنها، وادركت بعد سنوات عدة انه لا جدوى من مقاومة والدها المستبد.
وقال فرانك بولزير، مدير مكتب الشؤون الجنائية في النمسا، ان فريتزل يعتبر المتهم الوحيد في القضية. ووصفه بأنه "يتمتع بلياقة بدنية وحيوية" وانه رجل وقور في الثالثة والسبعين من عمره كان لديه "قدرة جنسية غير اعتيادية"، وانه عاش حياة مزدوجة مثالية.
وروايته حول فرار ابنته من البيت وانضمامها الى طائفة "تعززت برسائل منها"، أملاها هو عليها، وكتبت فيها: "لا تبحثوا عني". وتمكن بواسطة رسائلها من اقناع الشرطة بأهليته لرعاية عدد من ابنائها الذين قال انها تركتهم في المنزل، على الرغم من حقيقة انه كان قد دين سابقا بتهمتين جنائيتين خطيرتين.
ومع تكشف اهوال القضية ومحاولة النمسا استيعاب قضية سفاح للقربى ذات نطاق غير اعتيادي، قال جيران انهم ظنوا أن العائلة غريبة، ولكنها ليست مثيرة للريبة. وقالوا انهم لم يعتبروا من الغرابة بمكان ان الاسرة كانت تشتري كميات كبيرة من البقالة كان فريتزل يوصلها على الاغلب الى القبو المظلم في الليل.
ولا يبدو ان زوجة فريتزل، روزماري (78 عاما الآن)، كانت تعلم اي شيء عن السجن الذي يتم الوصول اليه عبر مشغل قالت الشرطة انه تم زيادة حجمه عدة مرات مع نمو الاسرة على مر السنين.
وقال بولزير عن زوجة فريتزل، التي انجبت سبعة اطفال آخرين من فريتزل، اعمارهم بين 37 و51 واحدهم معلم: "لقد تداعى عالمها. انها في حالة سيئة". وقال المستشار المحلي هانس- هاينز لينزي: "لم تكن تعرف شيئا عن حياته المزدوجة". ووصفه ابناؤه للشرطة بأنه "طاغية مستبد" كان يضرب ابناءه بشكل متكرر.
وقام فريتزل وزوجته بتربية ثلاثة من الاطفال المولودين سفاحا بعد ان اخبر السلطات بأن ابنته هجرتهم على عتبة منزله، قائلة انها لم تكن قادرة على تحمل مصاعبهم. وقاما بتبني احدهم ورعاية الاثنين الآخرين. ووصف جيران روزماري بأنها جدة "حيوية ومحبة". وقال عاملون اجتماعيون مسؤولون عن الاسرة انهم لم يكونوا يشتبهون بأي شيء حول الأسرة، ويعود ذلك بشكل كبير الى ان روزماري تركت انطباعا جيدا لديهم.
وبعد رفضه الحديث في البداية، سلم فريتزل للشرطة رمزا اليكترونيا يفتح بابا حديديا ارتفاعه متر واحد يوصل الى السجن السري. وقال ناطق باسم الشرطة: "منذ تلك النقطة بدأ بالكلام. وكان بالكاد مستعدا للحديث، رغم انه كان ضعيفا في البداية بخصوص التفاصيل".
ونشرت الشرطة امس سلسلة صور تظهر الزنزانة الشبيهة بالقبو، مع جدران بارتفاع 1،7 متر تحت الحديقة الخلفية، كانت اليزابيث مسجونة داخلها وانجبت فيها اطفالها السبعة، منهم ثلاثة ظلوا محتجزين معها. ويوصل ممر ضيق الى الغرف، ومن بينها حمام صغير مزين بصور اخطبوط وحلزون، وحجرة نوم صغيرة. وكان هناك ايضا جهاز تلفزيون – كان هو الشكل الوحيد من الترفيه او الاتصال مع العالم.
واوضح فريتزل للشرطة كيف كان يصل عادة الى القبو، باستخدام جهاز تحكم عن بعد كان يحتفظ به معه طيلة الوقت. وكان يستخدم الجهاز لاغلاق الباب بعد دخوله الى الزنزانة، وكان يخبر الاطفال بأنه الشخص الوحيد الذي يعرف الرمز السري، وانهم اذا آذوه فسيموتون في الزنزانة.
وكانت اليزابيث تعالج ليلة امس في عيادة للطب النفسي مع ستة من اطفالها. وقال مدير العيادة بيرتهولد كيبلينغر انهم سيحتاجون الى علاج طويل. واضاف: "نحن نتحدث عن 20 عاما من الظلام وسفاح القربى وآثار ذلك وأمراض اخرى ربما قد يكونون عانوا منها".
وقيل ان اليزابيث شائبة الشعر وضعيفة وتعاني من آثار تجربتها القاسية الطويلة. ولم توافق على التحدث الى الشرطة عن محنتها الا بعد ان اعطيت تأكيدات بأنها لن تضطر الى رؤية ابيها مرة اخرى.
وقيل ان فيليكس (5 سنوات) وهو الاصغر بين اطفال اليزابيث كان في منتهى السعادة للسماح له بركوب سيارة شرطة. وقال بولزر: "كان ذلك شيئاً لم يعرفه الامن خلال التلفزيون".
ويواجه فريتزيل الذي مثل امام المحكمة امس في سانت بولتين السجن لـ 15 سنة اذا دين باغتصاب ابنته.
ولم تكشف القضية الا بعد نقل ابنة اليزابيث البالغة من العمر 19 عاماً، كيرستين، الى المستشفى لمعاناتها من ضيق في التنفس وتشنجات عضلية. وعثر العاملون الطبيون معها على رسالة من امها فابلغوا الشرطة. وفي وقت لاحق احضر فيريتزل ابنته اليزابيث الى المستشفى حيث اعترضت الشرطة سبيلهما واقتادتهما لاستجوابهما.
وتبين انه مع ازدياد مرض كيرستين سوءاً، اطلق فريتزل ابنته اليزابيث وطفليها الآخرين من القبو وابلغ زوجته المذهولة ان ابنتهما قد عادت. وكانت كيرستين ما تزال في وحدة العناية المركزة في حالة خطرة الليلة الماضية.
وقال صديقة لاليزابيث من ايام المدرسة لصحيفة "در ستاندارد": "قال لي اخوها ذات مرة عن ابيه: سيقتلنا جميعاً في يوم من الايام".
وعبر جيران العائلة في آمستتين، وهي بلدة جميلة على بعد 70 ميلاً عن فيينا ويبلغ عدد سكانها 23 الف نسمة عن خليط من مشاعر الحيرة والرعب. وقال احد سكان البلدة: "انها كارثة توقف شعر رأسي".
وقد ذكرت هذه القضية بقضية ناتاشا كامبوش تلميذة المدرسة التي اختطفت في فيينا عام 1998 وهي في العاشرة من العمر وتمكنت من الفرار في نهاية الامر من خاطفها عام 2006 .
اعترف رجل يبلغ من العمر73 عاما بحبس ابنته في زنزانة كاتمة للصوت تحت الارض لمدة 24 عاما وباغتصابها وانجاب عدة اطفال منها. وأقر جوزيف فريتزل، وهو مهندس ميكانيكي، باستغلال ابنته اليزابيث (42 عاما) جنسياً منذ كانت في الحادية عشرة. وعندما هددت بالهرب، احتجزها في زنزانة بناها تحت حديقة الأسرة، وغطاها بالعشب والزهور البرية حتى لا يشك الجيران. وذكر محامي الدفاع عن فريتزل اليوم ان موكله "محطم عاطفياً".
واكدت فحوص الحمض النووي واعترافات فريتزل انه بيالفعل والد اطفال ابنته اليزابيث.
و قال المحامي رودولف ماير لوكالة الانباء النمساوية انه جلس صباح االيوم مع موكله الذي يقبع في سجن التحخقيقات في مدينة سانت بلوتن عاصمة مقاطعة النمسا السفلى وتحدث معه لمدة عشر دقائق. واضاف ان موكله بدا "محطماً عاطفياً بدرجة كبيرة".
واكد انها انجبت سبعة من ابنائه، منهم توأم توفي عام 1996 بعد بقائه حيا لثلاثة ايام. وأقر بالتخلص من جثة الطفل عن طريق القائها في موقد لاحراق القمامة. وقال انه ساعد في توليد جميع الاطفال.
وقالت الشرطة ان اليزابيث تعرضت للضرب عندما حاولت الاحتجاج على سجنها، وادركت بعد سنوات عدة انه لا جدوى من مقاومة والدها المستبد.
وقال فرانك بولزير، مدير مكتب الشؤون الجنائية في النمسا، ان فريتزل يعتبر المتهم الوحيد في القضية. ووصفه بأنه "يتمتع بلياقة بدنية وحيوية" وانه رجل وقور في الثالثة والسبعين من عمره كان لديه "قدرة جنسية غير اعتيادية"، وانه عاش حياة مزدوجة مثالية.
وروايته حول فرار ابنته من البيت وانضمامها الى طائفة "تعززت برسائل منها"، أملاها هو عليها، وكتبت فيها: "لا تبحثوا عني". وتمكن بواسطة رسائلها من اقناع الشرطة بأهليته لرعاية عدد من ابنائها الذين قال انها تركتهم في المنزل، على الرغم من حقيقة انه كان قد دين سابقا بتهمتين جنائيتين خطيرتين.
ومع تكشف اهوال القضية ومحاولة النمسا استيعاب قضية سفاح للقربى ذات نطاق غير اعتيادي، قال جيران انهم ظنوا أن العائلة غريبة، ولكنها ليست مثيرة للريبة. وقالوا انهم لم يعتبروا من الغرابة بمكان ان الاسرة كانت تشتري كميات كبيرة من البقالة كان فريتزل يوصلها على الاغلب الى القبو المظلم في الليل.
ولا يبدو ان زوجة فريتزل، روزماري (78 عاما الآن)، كانت تعلم اي شيء عن السجن الذي يتم الوصول اليه عبر مشغل قالت الشرطة انه تم زيادة حجمه عدة مرات مع نمو الاسرة على مر السنين.
وقال بولزير عن زوجة فريتزل، التي انجبت سبعة اطفال آخرين من فريتزل، اعمارهم بين 37 و51 واحدهم معلم: "لقد تداعى عالمها. انها في حالة سيئة". وقال المستشار المحلي هانس- هاينز لينزي: "لم تكن تعرف شيئا عن حياته المزدوجة". ووصفه ابناؤه للشرطة بأنه "طاغية مستبد" كان يضرب ابناءه بشكل متكرر.
وقام فريتزل وزوجته بتربية ثلاثة من الاطفال المولودين سفاحا بعد ان اخبر السلطات بأن ابنته هجرتهم على عتبة منزله، قائلة انها لم تكن قادرة على تحمل مصاعبهم. وقاما بتبني احدهم ورعاية الاثنين الآخرين. ووصف جيران روزماري بأنها جدة "حيوية ومحبة". وقال عاملون اجتماعيون مسؤولون عن الاسرة انهم لم يكونوا يشتبهون بأي شيء حول الأسرة، ويعود ذلك بشكل كبير الى ان روزماري تركت انطباعا جيدا لديهم.
وبعد رفضه الحديث في البداية، سلم فريتزل للشرطة رمزا اليكترونيا يفتح بابا حديديا ارتفاعه متر واحد يوصل الى السجن السري. وقال ناطق باسم الشرطة: "منذ تلك النقطة بدأ بالكلام. وكان بالكاد مستعدا للحديث، رغم انه كان ضعيفا في البداية بخصوص التفاصيل".
ونشرت الشرطة امس سلسلة صور تظهر الزنزانة الشبيهة بالقبو، مع جدران بارتفاع 1،7 متر تحت الحديقة الخلفية، كانت اليزابيث مسجونة داخلها وانجبت فيها اطفالها السبعة، منهم ثلاثة ظلوا محتجزين معها. ويوصل ممر ضيق الى الغرف، ومن بينها حمام صغير مزين بصور اخطبوط وحلزون، وحجرة نوم صغيرة. وكان هناك ايضا جهاز تلفزيون – كان هو الشكل الوحيد من الترفيه او الاتصال مع العالم.
واوضح فريتزل للشرطة كيف كان يصل عادة الى القبو، باستخدام جهاز تحكم عن بعد كان يحتفظ به معه طيلة الوقت. وكان يستخدم الجهاز لاغلاق الباب بعد دخوله الى الزنزانة، وكان يخبر الاطفال بأنه الشخص الوحيد الذي يعرف الرمز السري، وانهم اذا آذوه فسيموتون في الزنزانة.
وكانت اليزابيث تعالج ليلة امس في عيادة للطب النفسي مع ستة من اطفالها. وقال مدير العيادة بيرتهولد كيبلينغر انهم سيحتاجون الى علاج طويل. واضاف: "نحن نتحدث عن 20 عاما من الظلام وسفاح القربى وآثار ذلك وأمراض اخرى ربما قد يكونون عانوا منها".
وقيل ان اليزابيث شائبة الشعر وضعيفة وتعاني من آثار تجربتها القاسية الطويلة. ولم توافق على التحدث الى الشرطة عن محنتها الا بعد ان اعطيت تأكيدات بأنها لن تضطر الى رؤية ابيها مرة اخرى.
وقيل ان فيليكس (5 سنوات) وهو الاصغر بين اطفال اليزابيث كان في منتهى السعادة للسماح له بركوب سيارة شرطة. وقال بولزر: "كان ذلك شيئاً لم يعرفه الامن خلال التلفزيون".
ويواجه فريتزيل الذي مثل امام المحكمة امس في سانت بولتين السجن لـ 15 سنة اذا دين باغتصاب ابنته.
ولم تكشف القضية الا بعد نقل ابنة اليزابيث البالغة من العمر 19 عاماً، كيرستين، الى المستشفى لمعاناتها من ضيق في التنفس وتشنجات عضلية. وعثر العاملون الطبيون معها على رسالة من امها فابلغوا الشرطة. وفي وقت لاحق احضر فيريتزل ابنته اليزابيث الى المستشفى حيث اعترضت الشرطة سبيلهما واقتادتهما لاستجوابهما.
وتبين انه مع ازدياد مرض كيرستين سوءاً، اطلق فريتزل ابنته اليزابيث وطفليها الآخرين من القبو وابلغ زوجته المذهولة ان ابنتهما قد عادت. وكانت كيرستين ما تزال في وحدة العناية المركزة في حالة خطرة الليلة الماضية.
وقال صديقة لاليزابيث من ايام المدرسة لصحيفة "در ستاندارد": "قال لي اخوها ذات مرة عن ابيه: سيقتلنا جميعاً في يوم من الايام".
وعبر جيران العائلة في آمستتين، وهي بلدة جميلة على بعد 70 ميلاً عن فيينا ويبلغ عدد سكانها 23 الف نسمة عن خليط من مشاعر الحيرة والرعب. وقال احد سكان البلدة: "انها كارثة توقف شعر رأسي".
وقد ذكرت هذه القضية بقضية ناتاشا كامبوش تلميذة المدرسة التي اختطفت في فيينا عام 1998 وهي في العاشرة من العمر وتمكنت من الفرار في نهاية الامر من خاطفها عام 2006 .
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
شكرا لمرورك أخي
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
لاحول ولا قوة الا بالله
مشكور عآشقة
مشكور عآشقة
crazy girl- مراقبه
-
عدد الرسائل : 4895
العمر : 31
الموقع : In This Life
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
رد: النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
شكرا حبيبتي كريزي لمرورك
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
رد: النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
مشكورة عالقصة
تقبلي مروري
تقبلي مروري
طفلة بريئة- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 582
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: النمساوي الذي اغتصب ابنته وأنجب منها سبعة
شكرا طلفة لمرورك
عاشقة بلا حبيب- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 826
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
مواضيع مماثلة
» نجمات تساقطت أي منها إلتقطت؟
» الصفات التي ينفر منها الرجال ولا يحبونها في المرأة هي
» الصفات التي ينفر منها الرجال ولا يحبونها في المرأة هي !
» حبيبي الذي أكره
» ما نوع الـــــــقـــلم الذي فـــــي يدك
» الصفات التي ينفر منها الرجال ولا يحبونها في المرأة هي
» الصفات التي ينفر منها الرجال ولا يحبونها في المرأة هي !
» حبيبي الذي أكره
» ما نوع الـــــــقـــلم الذي فـــــي يدك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى